Tag Archives | article

NSFW – 1973 Liberality VS 2014 Rigorism in Lebanon

I just stumbled upon this old scene from a 1973 Lebanese movie and quickly recalled AlJoumohouri’a article yesterday bashing the beach parties at C-Flow Jbeil.

Untitled-13_1_

مسبح أو كاباريه؟

ففي نهاية الأسبوع قررت الصديقات الاستجمام في لبنان وزيارة أحد المسابح المميزة التي تجمع اللبنانيين على اختلاف أعمارهم وطوائفهم وإنتماءاتهم السياسية، وتهتم بهم وتقدّم لهم «خدماتٍ خاصّة».

فإستُقبلن بحفاوة وترحيب كبيرين ودخلن المسبح الضخم محاولاتٍ الاختلاط بلبنانيين ولبنانيات أمثالهنّ لكنّ الامر لم ينجح. فما رأينه على شاطئ الـ«سي ف» اللبناني من مظاهر خلاعة وسكر ورقص مبتذل وتصرّفات وقحة غير أخلاقية يتجاوز بأشواط مشاهدَ العراة على الشواطئ اليونانية.

فلِيضمن المنتجع لرواده عيشهم تجربة مريحة ومسلية مليئة باللذة والمتعة والشغف، أوجد «باراً» في وسط بركة السباحة وسمح لعشاقه بإصطحاب مشروبهم معهم الى المياه. أما الموسيقى الحماسية التي يلعبها فتدفعهم الى الجنون وتطلق العنان لمخيّلتهم فيبتكرون رقصات مبتذلة تصل الى حدّ ممارسة الجنس علناً.

لا يكتفي المنتجع بتدليل زبائنه بهذا القدر فقط، وإنما في ذروة اللذة يحضر لهم ثلاث عارضات من جنسيات غير لبنانية يرقصن على المنصّة أمام أعين مئات الرجال والنساء، إلّا أنه لا يسمح إلّا للفتيات بمشاركة العارضات الرقص مباشرةً على المنصّة.

Source

I found it really funny that back in the ’70s it was quite normal for Lebanese actors to french kiss in movies and even perform erotic scenes, while Beirut also had licensed brothels and our newspapers used to advertise vibrators!

Fast forward 40 years, sex toys are banned from the Lebanese market, we make a fuss in the press every time a couple of actors kiss on TV, and then comes a journalist from Al-Joumhouria criticizing the beach parties at C-Flow Jbeil which caters for adults only!!

I don’t want to imagine what’s coming next in another 40 years time!

1

The Lebanese parliament “love” stories

You really have to check this article published yesterday in Al-Akhbar about the way some of our MPs sexually harass female reporters at the parliament and even chase them to their apartments at midnight!

هناك في المجلس النيابي نواب يؤدّون دور كازانوفا. واحد من كتلة المستقبل العكارية. ثانٍ من الكتلة نفسها. ثالث مستقبليّ كوراني. مازح الأخير إحدى الزميلات مرة حين علم أن موعد زواجها قريب قائلاً إن لديه «مكتباً خاصاً للاستشارة والتدريب»، وضرب على صدره مردداً: «أنا بعجبك بها القصص». رابع جبيليّ عونيّ؛ يحرص عند استقباله امرأة «على تزليطها» بعينيه كما كان يقول مرة في مجلس خاص. خامس زغرتاوي، هو زميل الرابع في الكتلة نفسها، أدلى بدلوه في الموضوع نفسه خلال الجلسة الحميمية نفسها، فرأى أن «الرجل الذي تمر أمامه امرأة ولا يطارد مؤخرتها بعينيه، ليس رجلاً». وتروي إحدى الصحافيات أن هذا النائب كان قبل سنوات ضمن وفد سياسي يزور إحدى الدول القريبة، وكانت المرأة الوحيدة على متن الطائرة، فتهامس مع زملائه خمس دقائق ثم اقترب منها بقميص غالبية أزراره مفتوحة، ليسألها عما تنوي فعله برفقتهم، ملامساً ركبتها بركبته. السادس في الفرقة بيروتي قح، قال لأحد الصحافيين المشكوك في هويتهم الجنسية مرة: «إن كنت لا تريدني، فاترك لي المصور أو مسؤول الإضاءة». السابع في الفريق بيروتي أرمني أسدل ستائر مكتبه قبيل وصول الصحافية وخفف الضوء، قائلاً «جهزت الغرفة لتكون أكثر رومانسية». فنصحته بالذهاب عند زوجته وغادرت. ثامن الكازانوفات، من إقليم الخروب. التاسع من صور. والعاشر من بنت جبيل. أما البقاع الغربي، فينافس البقاع الأوسط، لكل منهما «جَغَلان» على الأقل. «القانون صورتكم» تقول حملة «كفى عنف واستغلال». وكان يجب أن تضيف: «ما بتِشبعوا!؟».

What is really remarkable though, is that some of the mentioned MPs are actually members of the parliamentary committee responsible for drafting new laws addressing domestic violence!

The article mentions at the end that sometimes it’s not all the MP’s fault, as some reporters also work hard to seduce some MPs, and one of them succeeded to seduce two members of the same parliamentary bloc at a time! Which of course called for the head of the bloc to intervene.

0

Powered by WordPress. Designed by WooThemes